قصيده من افضل قصائد الشاعر محمد ابوليث الغالظي....... مليئه بالدرر والحكم..... ...دُوِنت بعام2017...
قال بوليث هكذا طبع الحياه ياجماعه
تتقلب أحوالها مابين ساعه وحين
دنياء ولو شي ضحكتني ساعه
تحلف تبكيني في باقي السنيين
لكنني معطيتها من أمامي طاعه
بضحك بخليها تصوم وتكُفر يمين
والحياه هكذا هيه ساعه بساعه
ماتدوم السعادة ولأالوضع الحزين
والناس أجناس كلاً بحسب البضاعه
به نحاس وذهب ولماس بالسعره الثمين
عاشرت انا أوفياء وايضاً ناس بياّعه
جربت كل البشر اشرار مع طيّبين
عرفت كمن منافق وذي ضحكته خدآعه
وكلا تساقط قناعه في ساحاتنا ولميادين
كن ياصاح متواضع بدون ذل ووضاعه
وخل في طبعك شجاعه تقهر لحاسدين
يكفيك صاحب ذهب طلتُه للمّٓاعه
وراس حنش خير من سله عرادين
لاتغتر بكثره فالخرفان تمشي جماعه
والأسد شامخ لوحدُه ونا ضمن المتوحدين
البعض طبعه شرار ونار من قراعه
وفي باطنه أسرار فلا تسيء الظنين
والحب بلقلب لا قد ثبت صعب انتزاعه
والزمن لوطال أبد مايمحي حبي والحنين
النفس طماعه ياصاحبي علمها القناعه
لاتنفذ لها طاعه إلأبضمانه وضمين
فقير عنده الصحه وغني ماعنده مناعه
والسعادة بالقناعة ماهي بكثر الملايين
الراحه مش بالمعسل ولابشرب المداعه
ولا الخرمه والتكييف بالقات السمين
راحة الروح العباده والصلاه والطاعة
والذكر والتسبيح ل الله رب العالمين
أبناءاليمن صامدين رغم الفقر وللمجاعه
تراهم ضاحكين وغيرهم في أوربا حزين
مانمتلك تكنولوجيا ولااحدث صناعه
لكن لدينا قناعه شااابعيين مكتفين
أأكل قروشك وعتبرها كأنها قد ضاعه
لاتبخل على نفسك لبخل ماهو حٓسين
لاتصدّق كل حاجه وحذر تنشر اشاعه
ولا تناقش سفيه وتلوم صامت رزين
انثر بذور الخير ذي عمرها ماضاعه
ومن يزرع بدربك شوك ازرع له الياسمين
ومن يحب جنيءالثمار يجتهد بالزراعة
يوفر المتطلبات ذي يحتاج له كل طين
هذه نصائح ثمينة احرص ع استماعه
باتنفعك في حياتك طول الدهروالسنيين
ماهي بدويه جريده ولا بنشرة إذاعه
بل هي دررً مصاغه بوزنها والموازين
ومن ينوي السفر لابد ما يجهز متاعه
ويستعد للرحيل في اي لحظه وحين
... .قال ابوليث
ريت من هو قارب بايفرش شراعه
يبحر إلى حيثما الحبايب ساكنين
لأجلُهم بتحمل أشكال العذآب وأنواعه
بسلك طريق لخطر ماخاف آيت كمين
يامن حبكم مطبوع في قلبي طباعه
ودي أراكم ساعه يضيع حزني الدفين
بحبكم شريتمني وروحي لكم مبتاعه
فٓ رفقاً بي و بروحي أَيُّهَا المالكيّين
ضاقت حياتي وقلبي زادت أوجاعه
كأني مسجون في قاعه مملوئه ثعابين
وبوليث سآءت حالُته وتدهورت أوضاعٓه
وآخر كلامي ياجماعه اشفقوا عٓ المحبين
هذا والصلاه علئ النبي ذي له عليناوشفاعه
محمد المصطفى طه الهادي الامين
قال بوليث هكذا طبع الحياه ياجماعه
تتقلب أحوالها مابين ساعه وحين
دنياء ولو شي ضحكتني ساعه
تحلف تبكيني في باقي السنيين
لكنني معطيتها من أمامي طاعه
بضحك بخليها تصوم وتكُفر يمين
والحياه هكذا هيه ساعه بساعه
ماتدوم السعادة ولأالوضع الحزين
والناس أجناس كلاً بحسب البضاعه
به نحاس وذهب ولماس بالسعره الثمين
عاشرت انا أوفياء وايضاً ناس بياّعه
جربت كل البشر اشرار مع طيّبين
عرفت كمن منافق وذي ضحكته خدآعه
وكلا تساقط قناعه في ساحاتنا ولميادين
كن ياصاح متواضع بدون ذل ووضاعه
وخل في طبعك شجاعه تقهر لحاسدين
يكفيك صاحب ذهب طلتُه للمّٓاعه
وراس حنش خير من سله عرادين
لاتغتر بكثره فالخرفان تمشي جماعه
والأسد شامخ لوحدُه ونا ضمن المتوحدين
البعض طبعه شرار ونار من قراعه
وفي باطنه أسرار فلا تسيء الظنين
والحب بلقلب لا قد ثبت صعب انتزاعه
والزمن لوطال أبد مايمحي حبي والحنين
النفس طماعه ياصاحبي علمها القناعه
لاتنفذ لها طاعه إلأبضمانه وضمين
فقير عنده الصحه وغني ماعنده مناعه
والسعادة بالقناعة ماهي بكثر الملايين
الراحه مش بالمعسل ولابشرب المداعه
ولا الخرمه والتكييف بالقات السمين
راحة الروح العباده والصلاه والطاعة
والذكر والتسبيح ل الله رب العالمين
أبناءاليمن صامدين رغم الفقر وللمجاعه
تراهم ضاحكين وغيرهم في أوربا حزين
مانمتلك تكنولوجيا ولااحدث صناعه
لكن لدينا قناعه شااابعيين مكتفين
أأكل قروشك وعتبرها كأنها قد ضاعه
لاتبخل على نفسك لبخل ماهو حٓسين
لاتصدّق كل حاجه وحذر تنشر اشاعه
ولا تناقش سفيه وتلوم صامت رزين
انثر بذور الخير ذي عمرها ماضاعه
ومن يزرع بدربك شوك ازرع له الياسمين
ومن يحب جنيءالثمار يجتهد بالزراعة
يوفر المتطلبات ذي يحتاج له كل طين
هذه نصائح ثمينة احرص ع استماعه
باتنفعك في حياتك طول الدهروالسنيين
ماهي بدويه جريده ولا بنشرة إذاعه
بل هي دررً مصاغه بوزنها والموازين
ومن ينوي السفر لابد ما يجهز متاعه
ويستعد للرحيل في اي لحظه وحين
... .قال ابوليث
ريت من هو قارب بايفرش شراعه
يبحر إلى حيثما الحبايب ساكنين
لأجلُهم بتحمل أشكال العذآب وأنواعه
بسلك طريق لخطر ماخاف آيت كمين
يامن حبكم مطبوع في قلبي طباعه
ودي أراكم ساعه يضيع حزني الدفين
بحبكم شريتمني وروحي لكم مبتاعه
فٓ رفقاً بي و بروحي أَيُّهَا المالكيّين
ضاقت حياتي وقلبي زادت أوجاعه
كأني مسجون في قاعه مملوئه ثعابين
وبوليث سآءت حالُته وتدهورت أوضاعٓه
وآخر كلامي ياجماعه اشفقوا عٓ المحبين
هذا والصلاه علئ النبي ذي له عليناوشفاعه
محمد المصطفى طه الهادي الامين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق