الخميس، 18 يوليو 2019

حانَ الوداعُ و حانَ  الأسَئ
فسَل ذا الزمانَ لماذا  قسَى

لماذااا  تُريدوُنَ تفريقنا ؟؟!
وحُباً بقلبي لهم قد رسَى

عسانا  نلاقى بعد  الفُراق
ونروي الفؤادَ عسانا عسى

فإن قد نسيتم بنودَ الهوى
فَقلبي دليلي ذكي مانسى

فَيومي ضلامٌ  كئيبٌ  وليل
وصُبحي بدونكِ مثلُ المسَى

            *أبو ليث*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صاد الفؤاد بحي غالظ ظبية

صَـادَ الفُـؤادُ بِحـيِّ غَـالِـظَ ظبـيـةً            مَـصقُـولـةُ الأردافِ حَـاليـةُ الـدِمَـا حُـوريـةٌ حَـسنـاءَ لـو أبـصَـرتـهَـا       ...