.أحِنُّ إلى الديارِ فما أُلاقي
مِياهَ الوصلِ تُطْفي اشتياقي
ونارُ الشوقِ قد زادَ اشِتعالاً
وغَيثُ الودِ قد يهوىَ فُراقي
فإن كُنتم نَسيتُم حُبَ َقلبي
فَلن أنسىٰ وربي مادُمتُ باقي
فلو أنَّ القلبَ يُجيدُ مشياً
لخطىَ إليكُم قبلَ ساقي
فيا أهلُ حُبكُمُ رَبيعَ قلبي
وأرضي قاحله تهوىٰ التلاقِ
ووصلُ الاصدِقاءِ حَياهُ عُمري
كاغيثً عَمَّ أَرجاءَ السواقي
مِياهَ الوصلِ تُطْفي اشتياقي
ونارُ الشوقِ قد زادَ اشِتعالاً
وغَيثُ الودِ قد يهوىَ فُراقي
فإن كُنتم نَسيتُم حُبَ َقلبي
فَلن أنسىٰ وربي مادُمتُ باقي
فلو أنَّ القلبَ يُجيدُ مشياً
لخطىَ إليكُم قبلَ ساقي
فيا أهلُ حُبكُمُ رَبيعَ قلبي
وأرضي قاحله تهوىٰ التلاقِ
ووصلُ الاصدِقاءِ حَياهُ عُمري
كاغيثً عَمَّ أَرجاءَ السواقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق