..... ... أَلأُم...........
أَلَأُم هيَ الشُعله المضيئه التي أضائت لنا الوجود وليس لنورِهاَ حدود ،هي مثل الشمعه التي تحترق وتحرق نفسها من أجل أن تُضِيّء لإبناءها وتهديهم إلى بِر الأمأن ، نعم تَحرق نفسها وتتعذب وتقاسي مرارات آلآلم والمواجع من أجلي ومن أجلك ، فَقدّت راحتها لترتاح أنت، وفَقدّت عافيتها وصحتها من أجل عافيتك وصحتك ،سهرت عليك الليالي من أجل أن تنام بِهدوئ
وبعد ذلك لم تترك حتى بعد أن كبرت وصرت لستَ بحاجهٍ إليها فما زألت تدعوء لك الله أن يوفقكَ في كل شيء ويهديكَ سُبل النجاح في حياتك وطريق ودربَ الأمان ويحميكَ ويعافيك!!....
،يالها من أم، أحبك يا أمي ولااستطيع التعبير عن حُبي لكِ ومهما عَبرّت ووصفتُ فأنهُ في حَقكِ لن يوّفي ولا يكفّي، ويبقى قليل والله قليل في حقك ياأمي يارمزَ المَحبه والحنان يامن تحتَ قَدميكِ الجِنان، بوصفكِ تَعَجَز حُروف اللُغه والمعاني الفَصيحَّه ولاتكفي بحقكِ كُل الصفاتِ المليحه ،أنتي سعادتي وهِدايتي وعِيادتي وقدوتي ومعلمتي وكل شيءٍفي حياتي،...
أمي أحبك حباً والله إني لاأقدر على وصفه ِ أبداً ولكني سأضل أدعوا لك الله في كل سجدهٌ أن يطول بعمركِ ويعافيكِ ويحميكِ بحمايته ويدخلك جَنته أللهم آمييين يارب ، وإنني والله أَعتذر لك مما قد بَدْر مني من تصرفاً غير لائقٌ أو إزعاج او اي شي لم يُجِعبكِ أو أي تقصيرٌ من جانبي ف أرجوا أن تسامحيني يا أُمي وتعذريني يا أغلى ما أملك، أَحُبكِ!!!،..
وقد أوصانا الله تعالى بالوالدين وبِالأمِ في أكثرَ من أيهٌ من أياتِ القرآن الكريم وايضاً أحاديث كثيرهٌ وكل الأديان السماويه أََتت وقَدّرت مكأنه الأَم والوالدين بِشكلٌ عام وأمرت بحسن معاملتهما،فقال تعالى في سوره الاسراء ۞ وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ۞ )صدق الله العظيم..، نعم هذا ما أمرنا بهِ الله تعالى فَقد قَرْن عِبادتهُ سُبحانهُ وتعالى بالوالدين وأوصانا بالإحسان اليهماَ ، وهناك الأحاديث الكثيره التي أوصانا الرسولُ وحَثنا على الأعتنايه بالوالدين، والأُم مدرسه كًَما وصفها الشاعر حافظ إبراهيم فقال: :"الأمُ مدرسةٌ إذا أعددتها... أعدت شعباً طيب الأعراقِ.، نعم انها مدرسه تتربى على ايديها الاجيال واخيراً ما أعظمكِ يا أُمي !! واعذريني على تَقصيري فإني أَمنحكِ هٰذهِ الخاطِره مناسبهٌ بعيدِ الأم وأنتي عِيدي في ُكلِ يومٌ ولكن هيه كا هديه رمزيه بهذه المناسبه وأرجوا ان تنالَ اعجابكِ. 🌷😘😘
ك/محمد أبوليث الغالظي
أَلَأُم هيَ الشُعله المضيئه التي أضائت لنا الوجود وليس لنورِهاَ حدود ،هي مثل الشمعه التي تحترق وتحرق نفسها من أجل أن تُضِيّء لإبناءها وتهديهم إلى بِر الأمأن ، نعم تَحرق نفسها وتتعذب وتقاسي مرارات آلآلم والمواجع من أجلي ومن أجلك ، فَقدّت راحتها لترتاح أنت، وفَقدّت عافيتها وصحتها من أجل عافيتك وصحتك ،سهرت عليك الليالي من أجل أن تنام بِهدوئ
- وقبل ذلك حملتكَ في أحشائِها تسعه أَشهرٌ وقاست من الآلآم ما قاستهُ وولدتك وهي كارههً لحياتِها من شده آلآلمِ، وبعد ذلك رَبتكَ طفلاً وارضعتك من لَبنها، وتعتني بكَ وتؤثرك على نفسها في كل شيء حتى صِرت شاباً يافعاً قوياًً، فأعلم أن قوتك هذه قد أتت بعد أن خَسِرت أمُكَ قوّتها من أجلك !!.
وبعد ذلك لم تترك حتى بعد أن كبرت وصرت لستَ بحاجهٍ إليها فما زألت تدعوء لك الله أن يوفقكَ في كل شيء ويهديكَ سُبل النجاح في حياتك وطريق ودربَ الأمان ويحميكَ ويعافيك!!....
،يالها من أم، أحبك يا أمي ولااستطيع التعبير عن حُبي لكِ ومهما عَبرّت ووصفتُ فأنهُ في حَقكِ لن يوّفي ولا يكفّي، ويبقى قليل والله قليل في حقك ياأمي يارمزَ المَحبه والحنان يامن تحتَ قَدميكِ الجِنان، بوصفكِ تَعَجَز حُروف اللُغه والمعاني الفَصيحَّه ولاتكفي بحقكِ كُل الصفاتِ المليحه ،أنتي سعادتي وهِدايتي وعِيادتي وقدوتي ومعلمتي وكل شيءٍفي حياتي،...
أمي أحبك حباً والله إني لاأقدر على وصفه ِ أبداً ولكني سأضل أدعوا لك الله في كل سجدهٌ أن يطول بعمركِ ويعافيكِ ويحميكِ بحمايته ويدخلك جَنته أللهم آمييين يارب ، وإنني والله أَعتذر لك مما قد بَدْر مني من تصرفاً غير لائقٌ أو إزعاج او اي شي لم يُجِعبكِ أو أي تقصيرٌ من جانبي ف أرجوا أن تسامحيني يا أُمي وتعذريني يا أغلى ما أملك، أَحُبكِ!!!،..
وقد أوصانا الله تعالى بالوالدين وبِالأمِ في أكثرَ من أيهٌ من أياتِ القرآن الكريم وايضاً أحاديث كثيرهٌ وكل الأديان السماويه أََتت وقَدّرت مكأنه الأَم والوالدين بِشكلٌ عام وأمرت بحسن معاملتهما،فقال تعالى في سوره الاسراء ۞ وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ۞ )صدق الله العظيم..، نعم هذا ما أمرنا بهِ الله تعالى فَقد قَرْن عِبادتهُ سُبحانهُ وتعالى بالوالدين وأوصانا بالإحسان اليهماَ ، وهناك الأحاديث الكثيره التي أوصانا الرسولُ وحَثنا على الأعتنايه بالوالدين، والأُم مدرسه كًَما وصفها الشاعر حافظ إبراهيم فقال: :"الأمُ مدرسةٌ إذا أعددتها... أعدت شعباً طيب الأعراقِ.، نعم انها مدرسه تتربى على ايديها الاجيال واخيراً ما أعظمكِ يا أُمي !! واعذريني على تَقصيري فإني أَمنحكِ هٰذهِ الخاطِره مناسبهٌ بعيدِ الأم وأنتي عِيدي في ُكلِ يومٌ ولكن هيه كا هديه رمزيه بهذه المناسبه وأرجوا ان تنالَ اعجابكِ. 🌷😘😘
ك/محمد أبوليث الغالظي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق